وعندما ركضت اليها
![Image may contain: 1 person, closeup](https://scontent-mrs1-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/21764938_1990640624504454_2182012196263151175_n.jpg?oh=ffdc448c413a8b3e178424f51fcefaa0&oe=5A3EC9AD)
مدت الفراشة الجاثية
في كفيها
وسلمت
برؤوس الاصابع
سلمت
ببرود المضاجع
التي افتقدتها فيها
سلمت
بنصف ابتسامة كسلى
سلمت
كأني لاشيء
ما كان يضيرها شيء
لو تكلمت
او احسستني
انها من بعدي عنها
تالمت
او مازحتني ولو كذبا
انا في ليل السهد
تقلبت
تراها
ماذا في غيبتي
التي اجبرتني عليها
تعلمت
اني ذكرى
لا تريدها
اني كنت كلمة
خرجت منها
ولا تعيدها
اني الأن قديمها
وماذا
أنا الذي
كنت أنوي العناق
واضمها
لانسل من جسدها
اثار الفراق
واخبرها كم احبها
وارسم شوقي
لها في الاحداق
كأنها ماعانت
من تلك الاشواق
كيف من تضاريس
روحي انتقمت
وكيف قدمي
من السير على طرقاتها
تعبت
كأنهاما عرفت
وما سالت
وما ارتعشت
وما انتفضت
وما بكت
نعم لا اظنها بكت
ولما سحبت فراشاتها
من يدي
ومشت
ربتت على وجنتي
دموعي
واعتذرت
انها اخر
مرة ستذرف
على انثى
ضمت
حياتي في
حواري ذاكرتها
ونست
في كفيها
وسلمت
برؤوس الاصابع
سلمت
ببرود المضاجع
التي افتقدتها فيها
سلمت
بنصف ابتسامة كسلى
سلمت
كأني لاشيء
ما كان يضيرها شيء
لو تكلمت
او احسستني
انها من بعدي عنها
تالمت
او مازحتني ولو كذبا
انا في ليل السهد
تقلبت
تراها
ماذا في غيبتي
التي اجبرتني عليها
تعلمت
اني ذكرى
لا تريدها
اني كنت كلمة
خرجت منها
ولا تعيدها
اني الأن قديمها
وماذا
أنا الذي
كنت أنوي العناق
واضمها
لانسل من جسدها
اثار الفراق
واخبرها كم احبها
وارسم شوقي
لها في الاحداق
كأنها ماعانت
من تلك الاشواق
كيف من تضاريس
روحي انتقمت
وكيف قدمي
من السير على طرقاتها
تعبت
كأنهاما عرفت
وما سالت
وما ارتعشت
وما انتفضت
وما بكت
نعم لا اظنها بكت
ولما سحبت فراشاتها
من يدي
ومشت
ربتت على وجنتي
دموعي
واعتذرت
انها اخر
مرة ستذرف
على انثى
ضمت
حياتي في
حواري ذاكرتها
ونست
احمدوبيكفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق