الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017









الريح تداعب أشرعتي
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

وأحس البحر يناديني
وظننت باني أطويها
أشرعة عادت تغويني
وذراع يسكنها خدر

أثقلها أياما وسنين
نفحات باتت تتهادى
تتملل في عمق شرايني
أنشور من بعد سبات
وحياة تبعث في حين
وحنين توشك جذوته
تتوهج في طرفة عين
موجات بدأت تحملني
لا أدري أين ستلقيني .... !!!

 
 
 
 
 
Mouyyad Telfah

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق