الكلمة الراقية
السبت، 2 سبتمبر 2017
آت
ذاك الصياد
المدعو شوقا
وللآلئ الحنين
ينتقي
و على مرآتي أودع!
مرآتي
تسبر ما بداخلي
أطراف ابتسامة
لمعة حبة لؤلؤ
على خدي ترتع!
نهاية ذيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق