ألسنة..من ..لهب
و تعمدت الجروح بكل جسدي لعلني أنسى وجع بالقلب مؤلما
فلم يزدني ذلك إلا حزنا و تذكرا كيف لا و طيفك للنار هو المبرما
ان حياة الإنسان ثلاثة أيام و يوم رابع الرحيل به أمرا محتما
فيوم أمس أنساه و أتناساه و أعيش يومي فقط حذرا مستسلما
و أرجو الغد أن يأتي بي متلطفا و لعلي أسير يوم الرحيل متبسما
اني أحس و أرى رموش عيونك بالصدر تعمقت كخناجر مسمما
و هل نجى من جندل بسم و طعنا من محترفا بالعشق ملثما
أنا دفاتر شعر و كبد محترقا أنا شجون و آهات كجيش عرمرما
أنا درب إلى مملكتك و أرجوحة لروحك روحي و بك أحيا متيما
و أنا وقت مدينتك و قصص تظل تخلد طفولة الهوى و لو هرما
فلم يزدني ذلك إلا حزنا و تذكرا كيف لا و طيفك للنار هو المبرما
ان حياة الإنسان ثلاثة أيام و يوم رابع الرحيل به أمرا محتما
فيوم أمس أنساه و أتناساه و أعيش يومي فقط حذرا مستسلما
و أرجو الغد أن يأتي بي متلطفا و لعلي أسير يوم الرحيل متبسما
اني أحس و أرى رموش عيونك بالصدر تعمقت كخناجر مسمما
و هل نجى من جندل بسم و طعنا من محترفا بالعشق ملثما
أنا دفاتر شعر و كبد محترقا أنا شجون و آهات كجيش عرمرما
أنا درب إلى مملكتك و أرجوحة لروحك روحي و بك أحيا متيما
و أنا وقت مدينتك و قصص تظل تخلد طفولة الهوى و لو هرما
عبدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق