الجمعة، 2 فبراير 2018

أُحِبُّكِ لِيَوْمَ يَبْعَثُون....!!
في كلِّ حُبٍّ يأتِ ليْ …
كَيْفَ أُحِبُّكِ… ؟
أْأُحِبُّكِ بأسمِ المَطر … ؟ 
وأرضىَ بِ ناي غيابك 
جثّةً.

أمْ أُحِبُّكِ بأسمِ البَحر َ… ؟
أُبَكي 
صدى صَوتكِ يسبُّح إنبلاجات ٍ بي خَمْرٍ


حَقاً نَحنُ غُرَباء في أحضانها ،لا يقرأنَ ألاّ العَرَاءْ… .!

أذاً هنالك حياة بدنيا الفناء… .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق