الثلاثاء، 20 فبراير 2018


وأتت بخصلة تحمل الربيع…. 
انا واحة جليد
وقلم بارد بليد
اتت بدفء الضياااء البديع… 
گانني ابصر بها
واهمل ما حولهاا
تسلل الدفء وكسر الصقيع… 
تحقن النااار… 
تجر النهااار…. 
تخلع الليل كما يخلع الخمااار…. 
فوضى انين
اشلااء حنين
هذا مادخره الكتمان من اسرار… 
تمسح تجاعيد الصوت
وكان شهقة موت
واليوم طربا جواب لذاك القرار… 
لهمس الجدائل
لزحف الأنامل
اعلو بنغمي تگاد تقطع الأوتااار…. 
يا تمرد الألوااان
يا ثورة الاقحواان
فاض الجماال ولا يحيطه إطاار… 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق