عاقرٌ هذا الوقت لا ينجب شيء
دقائق تمر وثواني
ولا زال الوقت كما هو
ثابتةٌ هذه الأيام
راكدة كبقعة ماء في قعر بئر مهمل منسي..
كتلك السنين التي ذهبت ونحن لم نذهب معها ..
كذاك العمر الذي تحطمت امامه كل الاحلام ..
مثل هذا العقرب الذي توقف عند الثانية عشر الا ثانيه ..
ولا زال ينتظر ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق