تبتسم لا شافت الوقت يسرق عبير الذكرى بسطوره ....
وكتبت فوق لوحة الاعجاب عاشقه للشعر وبحوره..
وعلى دروب الوصل نادته وكفوفها ترتجف بحضوره.....
التفت صوبها وعيونها تبرق له بالأمل ونوره .....
كانت مجرد إعجاب ومادرى ان المشاعر وسط بلوره......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق