دعني ..لا تطلب مني المزيـد ..
فقـد بـذلت ..ڪثيــرا ً .. و منحت .
.وأعطيتڪ ـ ... حتـى.. أسـرفت
قـد مللت لعبة الـأسـياد والعبيـد ..
و خـسرت. أمام غطرستڪ. ..و انڪسـرت ..
حبڪ سم في الوريـد.
أجل أجل بحبڪ تسممت
سـأنصـرف..يـتــيــمـۂ.... لـلـنهاية البعيـدة ..
ومع أحــزانــي ســـأبقى وحيـدة ..
فـي واقعـي ..المبهم....وحياتي الجـديـدة ..
....ڪــيـوم أموت ....
ويوم يـبعـثـنـي ربي ....... ٲو ..ڪيـوم ولـدت ..
أعـطــنــي حـريــتــي ...آن لعيني أن تنام ..
أطلقنــي .فيرفرف و يهدل الحمام..
حتــى .. ينعم قلبي بالسلام ...
نعم.. نعم.. من سقام نـٲيك
أرهقتني .. وتـعـبت .....والـآن قـد بــرٲت
علـى روحي . سأغلق الأبواب ..
لا عودة لــاإياب..و لـا ڪـلمـــة .ولــا عتاب ..
لـا لـا ...
روحي تحت التراب قـد وأدت
ڪثيـرة أقنعتڪ ...هائـلـة قسوتڪ ..
احتجت قشتڪ .....عندما ..غرقت.
لڪنك ما وهبتها. ياٳلهي ڪم بخلت
.
ثورة اشواقي ..اهدأي
حرارة..الحنين.. بأعماقي....لـا تبدأي
يادموعا ً جفي .و يـا ٲحداقي ...اظـمــٲي ..
وقري عيني واهنأي ....
تناسَــي تجاهـلــي.
لاتجزعي ...
بالــق ـ وة أنـا اتسمت
وٲزري..بجبروتي قد شددت
يـا حـبا ً دفـينــًا لم يـرَ النور
ولـد في قلبي منذ دهور
يا ٲبجدية ما وسعتها السطور
هل يا ترى سرابــاً في صحرائي قـد ظهرت
أم حلماً ورديا ًبه حلُـمت
ٲم طيفا ً. في أفقي.. قـد هللت
ٲم لوحة على جدار روحي رسمت
علني يوما ٲراڪ
ٲو بعد حين .. ســٲلــقـاڪ
ٲتخيل ضعفي ..ولـهـي بمحياك
ڪم ســٲبــڪـي
ولــهـجتي ستڪـون. ضجيج الصمت
و صخب هدوئي..سيترجم ..حيرتي
لـا لـا لن ٲتخيل
فـ الــٲن الـآن ٲنـا ضعفت
والـآن أقر لڪ
ڪما سابقــاً قد اعترفت
ٲحبــڪَ ..والرحيل ٲنــا قررت واخترت
هل ياترى ســٲتراجع ....نعم نعم ..تسـرعـت
.ٲحبڪ.. ٲحبڪ والله ومازلت
بقلمي ...