الاثنين، 3 يوليو 2017



رغم خلافاتنا نتابع ابحارنا





على مراكب الحب

غيابك يسرق طمأنينتي

بعد ان التقيت على يديك 

حلمي الشامخ

قليل منك يفرحني و ينثر شذاه

على اوراق عمري 

لتبقى فتية 

و يوقد في نفسي شعلة هادئة

تشعرني بعذوبة شفافة




Hoda Assaf


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق