يختار الغياب..
عائدا يسألني
اما اشتقتني؟!
ايناك من لهفتي؟!
وعطره يتغلغل
في دمي!
لحظه يجوب
قصائدي!
أنفاسه نسيم
يوقظ فجري!
و يستنشق
أصابع أبجديتي!
طيفه يخبئ
ليل حلمي!
نبض سرمدي
في معابد عشقي!
و لهفهة طيفه
ارتعاشة في جسدي!
نعم يا سيدي
أوافقك السؤال
فالشوق يتقزم
لا يطال
حين لا تطل
أمام لهفتي!
دعني اهمس
لسؤالك ذاك
بكذبة صغيرة!
"انا على ما يرام"
الخذلان يراقص
امنيتي..!
لم أعشق
الحرف والكلمات
وما كنت موضوع
قصيدتي!
ولم ترتطم
الأشواق بذنب
الرحيل امام
مطلبي!
"انا على ما يرام"
ما حظيت
بنكران دفئي
و ما استرسلت
بأحلامي
"انا على ما يرام"
على اشواقي
احتلت
بكلمات نزفت
من محبرتي!
و حنين دافئ
يقض مضجعي!
لذاك العطر
العالق بهمسي
سببا لحيرتي!
وأغنية ثملى
بلحن شجي
يتفاقم وانين
ضحكتي..
من اشواقي
تلك كانت سخريتي!
أتُراني اشتاقك؟!
ام هي غبار الحنين!
عائدا يسألني
اما اشتقتني؟!
ايناك من لهفتي؟!
وعطره يتغلغل
في دمي!
لحظه يجوب
قصائدي!
أنفاسه نسيم
يوقظ فجري!
و يستنشق
أصابع أبجديتي!
طيفه يخبئ
ليل حلمي!
نبض سرمدي
في معابد عشقي!
و لهفهة طيفه
ارتعاشة في جسدي!
نعم يا سيدي
أوافقك السؤال
فالشوق يتقزم
لا يطال
حين لا تطل
أمام لهفتي!
دعني اهمس
لسؤالك ذاك
بكذبة صغيرة!
"انا على ما يرام"
الخذلان يراقص
امنيتي..!
لم أعشق
الحرف والكلمات
وما كنت موضوع
قصيدتي!
ولم ترتطم
الأشواق بذنب
الرحيل امام
مطلبي!
"انا على ما يرام"
ما حظيت
بنكران دفئي
و ما استرسلت
بأحلامي
"انا على ما يرام"
على اشواقي
احتلت
بكلمات نزفت
من محبرتي!
و حنين دافئ
يقض مضجعي!
لذاك العطر
العالق بهمسي
سببا لحيرتي!
وأغنية ثملى
بلحن شجي
يتفاقم وانين
ضحكتي..
من اشواقي
تلك كانت سخريتي!
أتُراني اشتاقك؟!
ام هي غبار الحنين!
Nehaya Theeb
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj1TaG_4aBrTeQU_9Ij7sYPSC-zAI0ltLTSsfs1jnk1Ub5U5B3XzyA9TrJwdBHMY1-yyyTVmrdSlwwo78Tpn9el_inqQXCzOdTMf6KiPvOuws0RrUWNUEaVoWGtgY2Zvis7oiZTrO_0O5UV/s320/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2582%25D9%2584%25D9%2585.jpg)
سندس .....
من يدركُ أن الموت كفيف ؟! "
قبل خدين كانت . . .
وردة الصبح الأخيرة
سندس الموتى وطعم براءة ٍ جفت ْ
كان ظل الأرض يحفر سرها
" يا بنت ُ لا تترددي . . .
لا تشبهي حزن الغريب
للطرق ِ أهداف ٌ كثيرة
غير أن نمشى معاً
والراحلون . . . .
ينظرون أمامهم
لا يلتفت منهم برئ !!!! "
وسندس الوطنين آخر من تمنى
أول الصبح اللذيذ
ارتجاف الحكي في شفةٍ هزيلة
وانفجار الذات في الملكوت بعد ضفيرتين تأخرا
سندس البنت التي ...
لم ترتجف ْ . .
لم تعترف ْ. . . .إلا مساءً
- حين دق الباب صبرٌ هائلٌ
فارتـدّت الأيامُ حبلي بالوهن ! !
سندس علي
من يدركُ أن الموت كفيف ؟! "
قبل خدين كانت . . .
وردة الصبح الأخيرة
سندس الموتى وطعم براءة ٍ جفت ْ
كان ظل الأرض يحفر سرها
" يا بنت ُ لا تترددي . . .
لا تشبهي حزن الغريب
للطرق ِ أهداف ٌ كثيرة
غير أن نمشى معاً
والراحلون . . . .
ينظرون أمامهم
لا يلتفت منهم برئ !!!! "
وسندس الوطنين آخر من تمنى
أول الصبح اللذيذ
ارتجاف الحكي في شفةٍ هزيلة
وانفجار الذات في الملكوت بعد ضفيرتين تأخرا
سندس البنت التي ...
لم ترتجف ْ . .
لم تعترف ْ. . . .إلا مساءً
- حين دق الباب صبرٌ هائلٌ
فارتـدّت الأيامُ حبلي بالوهن ! !
سندس علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق