الخميس، 2 نوفمبر 2017





وترفع عن ساقها الحسناء..
لمن رأى حسنها..
اسير خلفها..
تجترني شياطين اللهفة..
نحوها..
تأخذ يدي ملائكة الرحمة..
لألا أتوه بعقدها..
وأريح هجس الصاعدين..
الى السماء بعدها...
اعطر لهم وسائدا للغرب قد..
سندت..
لغفوة اليوم وغدا وبعده..
وعلى تراب الذكرى أزرع..
وردتي وسنابل الجائعين..
لطعمها..
أسير أمامها فما زلت ابصر بالخلف..
ساقها..
فالمغريات صحوة الفجر..
تعميها..
باعث الضلاعين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق