في أمسيات البعاد ألجأ
الى ركني المعتاد
ترافقني برودة الوحدة
أستنجد بذاكرتي
لتعيد الى صوتي نداء
يستدرجني الى عالمك
فأرى أطياف حالمة توقظ
في نفسي أحاسيس
لم أعرفها يوما
و لا لامست قبلك روحي
فأدرك كم الحياة دونك
ليس فيها حياة
Hoda Assaf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق